في حفل التخرج وفي كلمة الطالبات التي ألقاها عنهن طالبتان إحداهن من ماليزيا والأخرى من تايلاند تجسد هذه الكلمة شعور الطالبات في المركز في أثناء السنة الدراسية المنقضية من ذلك أنهن جئن إلى مصر وكلهن شوق إلى الأزهر وعبرت في ذلك بجملة الآن نستطيع أن أجاور الطالبة العربية جنبًا إلى جنب، أفهم كما تفهم، واسمع كما تسمع، واكتب كما تكتب، عبرت عن حبهن للأزهر و شكرهن لإدارة المركز والقائمين عليه وعلى رأسهم فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور/ أحمد الطيب شيخ الأزهر.
http://www.youtube.com/watch?v=z6bXtB9CLjo&feature=plcp